الأربعاء، 5 أكتوبر 2011

التشدق بلغات الغرب

التحدث باللغات الأجنبية ليس أمرا سيئا ... بالعكس علينا أن نتعلم اللغات الأجنبية ونتقنها لنتفاهم مع الشعوب الأخرى ونعرض عليهم قضايانا من وجهة نظرنا ...وأيضا فإن اللغة لسان جديد ... أوكما يقول الشاعر : (فكل لسان في الحقيقة إنسان )...أي اللغة الأجنبية تجعل الإنسان متعدد الوجوه والزوايا .. وتوسع فكره ومداركه .

تعلم شذرات من لغة ما واستعمال هذه الكلمات دون مناسبة ودون حاجة .. فقط لمجرد التباهي
والتفاخر هو ما ننتقده ونعجب منه .... خاصة وأن من يفعلون ذلك لايتقنون لغتهم الأصلية ولايحفلون بها .. بل وينتقون كلمات أجنبية ليعبرون بها عن معانٍ سهلة يمكن التعبير عنها باللغة العربية .
وجميل أن يكون الإنسان في مكان تتعدد فيه اللغات فهذا يجعل من تعلم اللغة أمرا سهلا ... فالتعلم بالممارسة أكثر فائدة من التعلم عن طريق الكتاب وسماع اللغة من معلمين ومعلمات لايتقنونها بشكل كافٍ.

أما بالنسبة للهجات الشعبية .. فهي ضرورة استدعتها ظروف الأمم المختلفة وتنقلاتهم وتجمعاتهم .. وهكذا ومن أجل تسهيل عملية التفاهم بينهم .. وتبسيط الكلمات التي يستخدمونها يوميا صار لكل مجموعة أو قبيلة أوأمة لهجتها الخاصة بها التي تشتمل على كلمات محرَّفة عن اللغة الفصيحة ... وكلمات أخرى مخترعة أو ولكن استعمال اللهجة الشعبية في الكتابة أو في الخطاب العام أمرٌ ليس بالمقبول .... إذ علينا جميعا أن نحافظ على لغتنا الفصحى نظيفة وسليمة من الزلل والخطأ والتغيير والتبديل .في الحقيقة أنا لاأقول أن التحدث باللغة الأجنبية أمر سيء ...بالعكس علينا أن نتعلم اللغات الأجنبية ونتقنها لنتفاهم مع الشعوب الأخرى ونعرض عليهم قضايانا من وجهة نظرنا ... وأيضا فإن اللغة لسان جديد ... أوكما يقول الشاعر : (فكل لسان في الحقيقة إنسان )...أي اللغة الأجنبية تجعل الإنسان متعدد الوجوه والزوايا .. وتوسع فكره ومداركه .

تعلم شذرات من لغة ما واستعمال هذه الكلمات دون مناسبة ودون حاجة .. فقط لمجرد التباهي
والتفاخر هو ما ننتقده ونعجب منه .... خاصة وأن من يفعلون ذلك لايتقنون لغتهم الأصلية ولايحفلون بها .. بل وينتقون كلمات أجنبية ليعبرون بها عن معانٍ سهلة يمكن التعبير عنها باللغة العربية .
وجميل أن يكون الإنسان في مكان تتعدد فيه اللغات فهذا يجعل من تعلم اللغة أمرا سهلا ... فالتعلم بالممارسة أكثر فائدة من التعلم عن طريق الكتاب وسماع اللغة من معلمين ومعلمات لايتقنونها بشكل كافٍ.

أما بالنسبة للهجات الشعبية .. فهي ضرورة استدعتها ظروف الأمم المختلفة وتنقلاتهم وتجمعاتهم .. وهكذا ومن أجل تسهيل عملية التفاهم بينهم .. وتبسيط الكلمات التي يستخدمونها يوميا صار لكل مجموعة أو قبيلة أوأمة لهجتها الخاصة بها التي تشتمل على كلمات محرَّفة عن اللغة الفصيحة ... وكلمات أخرى مخترعة أو ولكن استعمال اللهجة الشعبية في الكتابة أو في الخطاب العام أمرٌ ليس بالمقبول .... إذ علينا جميعا أن نحافظ على لغتنا الفصحى نظيفة وسليمة من الزلل والخطأ والتغيير والتبديل .

ليست هناك تعليقات:

أرشيف المدونة الإلكترونية